الصفحة الرئيسية

 

انضموا الى صفحة الفيسبوك

   *   علاقة حركة حماس بالإخوان المسلمين بعد تولي الأخيرة الحكم بمصر من خلال سلسلة من الاحداث بين الفريقين (طلبة تخصص الاعلام بجامعة النجاح الوطنية نموذجا) إعداد أنوار ايمن حاج حمد    *   في لقاء مع جريدة القدس الفلسطينية    *   الاحتلال يفرج عن النائب حسام خضر بعد اعتقال دام 15 شهرا    *   من كل قلبي اشكر كل من تكبد عناء السفر وجاء ليهنئني في تحرري من الاسر ويشاركني فرحة الحرية    *   تهنئ لجنة الدفاع عن حقوق اللاجئين الفلسطينيين جماهير شعبنا الفلسطيني بالإفراج عن:    *   أتوجه لكم يا أبناء شعبنا الفلسطيني البطل أنا حسام خضر ..    *   حسام خضر الفتحاوي العنيد .. يتوقع إنتفاضة ثالثه..و يشاكس الحريّة.    *   تجديد الاعتقال الإداري للمرة الثالثة بحق النائب الأسير حسام خضر 6 أشهر أخرى .    *   

لجنة الدفاع عن حقوق اللاجئين الفلسطينيين

مركز يافا الثقافي

الحرية للأسير القائد حسام خضر


ليلة الإعتقال


للنكبة طعم العلقم في حلوقنا


خاطرة من وحي الاعتقال


موت قلم


لا يوجد تصويتات جديدة حالياً نتائح آخر تصويت

هل تتوقع اتمام المصالحة بعد انتخاب الرئيس المصري الجديد محمد مرسي؟

نعم: 36.84 %
لا: 31.58 %
لا أعرف: 31.58 %

التصويت من تاريخ 04/08/2012
الى تاريخ 04/12/2012
مجموع التصويتات: 57

مقالات كتبت عن حسام خضر
New Page 1

حلت قبل ايام قلائل وبالتحديد في 17 اذار (مارس) الذكري السنوية الثانية لاعتقال القائد السياسي والنائب حسام خضر

23/03/2005 13:01:00

2005/03/23

حلت قبل ايام قلائل وبالتحديد في 17 اذار (مارس) الذكري السنوية الثانية لاعتقال القائد السياسي والنائب حسام خضر عضو المجلس التشريعي الفلسطيني المنتخب، صاحب الصوت الجريء والكلمة الصادقة والموقف الثابت، حسام اللاجئ الذي تمسك بحقوق اللاجئين، النائب المدافع عن حقوق المواطنين، حسام المناضل المخلص لقضايا شعبه العادلة حتي في احلك الظروف، لهذا ولأكثر من هذا بقي حسام حاضرا روحا وفكرا وكلمة تتسرب بين قضبان السجون، محافظا علي مكانته المميزة في اذهاننا وعقولنا وفي قلوبنا.
وباختطافه من منزله في جو مرعب وليلة مظلمة والزج به في زنازين القهر وسجون الموت البطيء، تكون اسرائيل قد انتهكت الحصانة البرلمانية التي يتمتع بها اعضاء المجلس التشريعي، واضافت انتهاكا فاضحا لقائمة انتهاكاتها للأعراف والمواثيق والاتفاقيات الدولية.
وها هو اليوم الاسير حسام خضر يطوي عاما آخر في السجون متنقلا ما بين زنازينها القذرة واقسامها المعزولة وغرفها الاسمنتية، في ظل ممارسة اساليب تعذيب قاتلة جسدية ونفسية ومعنوية ضده، ومعاملة قاسية ولا انسانية انتهجت وما زالت تنتهج معه، ولكنه ظل كما عرفناه قبل الاعتقال قويا متماسكا صلبا، جريئا وصادقا واكثر شموخا.
وقد بدأت قوات الاحتلال واجهزة مخابراتها بمحاكمته، والسؤال من يحق له محاكمة الآخر، حسام ام الاحتلال؟ فحسام ليس بشخص عادي، فهو لاجئ ومناضل من اجل الحرية، وسيرة حياته حافلة بالمحطات النضالية، وقد تولي منصبا قياديا عن حق واستحقاق وجدارة وبأحقية نضالية، اهلته لان يكون احد اعضاء المجلس التشريعي المنتخب، والذي يحظي اعضاؤه بحصانة برلمانية، فهو قائد سياسي بارع يمثل الشعب بقضاياه ومواقفه وحقوقه الثابتة، ويمثل المقاومة المشروعة للاحتلال بكافة اشكالها، ومحاكمته تعني محاكمة للشعب الفلسطيني المناضل ولحقوقه التاريخية ومقاومته المشروعة للاحتلال.
فبكل المفاهيم والقوانين الدولية فان حسام لا يحاكم ولا يحق للاحتلال وضعه في قفص الاتهام لمحاكمته، بل من حق حسام وشعبه المكافح ومجلسه التشريعي، والامتين العربية والاسلامية وكل الاحرار في العالم، من حقهم ان يحاكموا الاحتلال الاسرائيلي علي جرائمه البشعة والتي لا تعد ولا تحصي بحق شعبنا الفلسطيني. حقا فليحاكم الاحـــــتلال وليرحل عن ارضنا وليطلق سراح القائد النائب حسام خضر وكل الاسري، فأســـــرانا هم بوصلة الامن والاستقرار في المنطـــــقة، ولن يكتـــــب النجاح لأية تهدئة او هدنة او اي اتفاق سياسي ما لم يتم الافراج عن كافة اسرانا.
عبد الناصر عوني فروانة
فلسطين

http://www.alquds.co.uk/index.asp?fname=2005\03\03-23\g54.htm&storytitle=ffمن



جميع الحقوق محفوظة ماسترويب 2009
Email